يأتي الحديث في المرتبة الثانية بعد القران الكريم في التشريع والأحكام الإسلامية, ولم يدون الحديث فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والأحرى أن الرسول نهى عن تدوين الحديث في عهده كي لا يحدث احتلاط بين القرآن والسنة, فالصحابة من حبهم الشديد للنبي الأمة كان إذا قال شيء قالوا بدون تفكير سمع وطاعة و لذلك نهى الرسول عن تدوين الحديث, ...
أكمل القراءة »